معلش إسمحولي أشارك ببعض الإجابات ...
>>>>>> إقتباس:
" ليقبلنى بقبلات فمه ، لأن حبك أطيب من الخمر ، لرائحة أدهانك الطيبة ، أسمك دهن مهراق ، لذلك أحبتك العذارى " ( نش 1 : 2 ، 3 ) . أنه صوت الكنيسة الجامعة وقد رفعت أنظارها إلى الصليب ، فأشتمت رائحته الطيبة ، ورأت أسمه مهرقا من أجلها ، فوجدت لذة فى حبه ، لهذا أخذت تناجيه قائلة : " ليقبلنى بقبلات فمه " : انها تطلب قبلات الآب حقا لقد قبلها الله بقبلات كثيرة على مر العصور ،
الكنيسة تفسير جديد. وهل تمثل قبلة الفم بين الحبيب والحبيبة بقبلة الآب؟ <<<<<
Maroc،
عزيزي، هذا الكلام يعتبره المسيحي كلام جميل و مميز، ليس لشهوة جنسية جامحة أو بذاءة لكاتب النص و الذي مؤلفه الله نفسه. إسرائيل القديمة هي ظل الكنيسة الحديثة. الحب المتبادل (والقبلات) هي الرائحة الزكية للمحبة الشديدة و لغة القلب المولع بعلاقة حب و خاصة "العذارى" الذين يقبلون هذا الإلـه المُحب، و أعظمه ما تمثل في محبة الله لشعبه، في إسرائيل العهد القديم، و كنيسة العهد الجديد الأبدي التي اشتراها المسيح بحبه المتجلي في الصليب الذي ينكره القرآن الكريم. إنت محروم من محبة كهذه لأنك لو أدركتها لما إستعلمت أو إستغربت يا أخي الكريم.
>>>> إقتباس:
أشعياء النبى رأى السيد المسيح – العريس المحب – عظيما فى القوة ، بهيا ، يجتاز المعصرة بثياب محمرة من أجل خلاص عروسه
هذا لم يقله مفسر يهودي قط. <<<<<
معظم آباء الكنيسة يهود مؤمنون و أبسط تفسير من الكتاب موجود في أشعياء 53. ناهيك عن أن العهد الجديد بإحاء الله مدوّن من أغلبية اليهود الكُتّاب.
>>>>> إقتباس:
لا اجد الكلام مثير للغريزة, فانا قرأت نشيد الانشاد كذا مرة و لما تثار عندي الغريزة, و فاذا كان الشئ معك, فانصحك بالذهاب الى الطبيب
لا اتكلم عن نفسي فلست ذلك شخص الذي لم يتزوج قط وجالس في الكنيسة يقرأ هذا الكلام. وإذا لم يكن يثير الغريزة لماذا كان ممنوعاً قراءة نشيد الاناشيد إلا بعد سن معينة؟ هل تريد الدليل على كلامي؟ <<<<<
كل مانع و سامح له وجهة نظر لا تثبت أي شيء.
>>>> إقتباس:
خطأ, المرأ ليست المتكلم دائما
عزيزي اكمل المداخل قبل ان تخطئني لاني كتبت (ثم يجيبها الحبيب)>>>>
الحبيب يتمثل بالله و الله دائم الإجابة لسائليه من البشر، عسى الله أن يمنحك جوابا شافيا بكام الحب العظيم و المبرهن بالفعل.
>>>> إقتباس:
أن الكنيسة ( العروس ) قد رأت جمال عريسها بأكثر قرب ، وأدركت بعينيها اللتين دعيتا " حمامتين " جمال كلمة الله وعذوبته ، فإنه بالحق لا يستطيع أحد أن يدرك أو يتعرف على عظمة سمو الكلمة ما لم يتقبل أولا عينى حمامة ، أى ينعم بالأدراك الروحى
الكنيسة والعروس. هذا تفسير جديد.<<<<
العهد الجديد جاء بتفسير جديد لا يختلف بموضوعيته بل بهيئته و شكله فقط، فالكنيسة (عروس) العهد الجديد و الأبدي هم شعب الله في اسرائيل الله في العهد القديم: المؤمنون بإسمه. لن تفهم إلا بالإيمان بمحبة الله لك.
>>>> الاستاذ الكريم قبلة الفم بين الحبيبة والحبيب لا يمكن ان تكون رمز لقبلة الله. ولم تجبني ما رأيك في من يفسر هذا الكلام كدعوة للازواج الى عدم الدخول في الروتينية في علاقتهما الجنسية؟؟<<<<<
لماذا لا يمكن أن تكون رمز لقبلة الله لمُحبيه من البشر؟
كل شيء في العالم مصنوع بالله و له. حتى التجانس، و القبلات، و العلاقات الغرامية الصحيحة فهي من خلق الله و تعطي الإنسان فرصة لإيجاد معنى للنشوة الغريزية و الجنسية فهي لم تُمنح أو تُزرع في قلبه و عقله و أعضائه عبثا، بل هي قمة الإثارة في المتعة الحسية في الجسد، لذلك يجب مراعاة قوانين الله في ممارستها. و لذلك ترى الأشخاص المدمنين على الجنس (مثلا) لا يعلمون أن الله وضع قمة الإثارة لهدف نبيل و هو مطابق لعلاقتنا الروحية اللاجسدية بالله و هو الإحساس العجيب الذي يملأ قلب الممتليء بروح الله القدس. لن تمتليء من فرح في محبة الله إن لم تُولد ثانية! (إقرأ يوحنا 3).
سلام الله معك.