رسالة رومية - الأصحاح 16 العدد 4 | فقد عرضا للضرب عنقيهما لينقذا حياتي. ولست أنا وحدي عارفا لهما الجميل، بل كنائس الوثنيين كلها لتعرفه أيضا.

أعلى