رسالة تسالونيكي الأولى - الأصحاح 2 العدد 17 | أما نحن، أيها الإخوة، فإن انفصالنا عنكم حينا، بالوجه لا بالقلب، زادنا تطلعا إلى رؤية وجهكم لشدة شوقنا إليكم.

أعلى