سفر صموئيل الثاني - الأصحاح 22 العدد 32 | لأَنَّهُ مَنْ هُوَ إِلَهٌ غَيْرُ الرَّبِّ، وَمَنْ هُوَ صَخْرَةٌ غَيْرُ إِلَهِنَا؟

أعلى