رسالة فليمون - الأصحاح 1 العدد 16 | لا كعبد في ما بعد، بل أفضل من عبد، أخا حبيبا، إلي بخاصة، فكم بالأحرى إليك، في الجسد وفي الرب معا؟

أعلى