رسالة تسالونيكي الثانية - الأصحاح 2 العدد 16 | وليت ربنا يسوع المسيح نفسه، والله أبانا، الذي أحبنا ووهبنا بنعمته راحة أبدية ورجاء صالحا،

أعلى