سفر صموئيل الثاني - الأصحاح 19 العدد 6 | بمحبتك لمبغضيك وبغضك لمحبيك، فقد أبديت اليوم بوضوح أنه لا اعتبار لديك للرؤساء ولا للعبيد، لأني أدركت اليوم أنه لو كان أبشالوم حيا وكلنا هلكنا، لطاب الأمر لك.

  • 6. بمحبتك لمبغضيك وبغضك لمحبيك، فقد أبديت اليوم بوضوح أنه لا اعتبار لديك للرؤساء ولا للعبيد، لأني أدركت اليوم أنه لو كان أبشالوم حيا وكلنا هلكنا، لطاب الأمر لك.
أسفار الكتاب المقدس
أعلى