سفر أيوب - الأصحاح 7 العدد 17 | مَا هُوَ الإِنْسَانُ حَتَّى تَعْتَبِرَهُ وَحَتَّى تَضَعَ عَلَيْهِ قَلْبَكَ

أعلى