1- يسوع ربي أحمده ولاسمه أسبح
نتدى لذُهُ له وقلبى فيه يفرح
أيُ حبيب يا ترى نظيرهُ بين الورى؟!
فدمه الغالى جرى من جسمه فوق الثرى
2- فماذا لى هنا فأننى ضيف غريب
فليس في الارضِ هناء وليس لي فيها نصيب
مجدى، سرورى، لذتى، أن أبقى معه دائمًا
مَن قد فدانى جاعلًا أفكارى دوما فى السما
3- فهو النصيبُ الصالحُ ومن يدى لا يُنزعً
لنفسى قد أخذتْهُ وقلبى فِيهِ يَشبِعُ
وحين ينتهى الزمان وأسكن دار الخلود
أروى ظما شوقى الى ذاك المُخلص الودود