يَاَ مَا أَلَذَّ الاِتَّحَاْد بِيْنَ بَنِي اُلإْيمْاَنْ نَعِيشُ بَالسَّلاَمْ لَناَ يُبَارِكُ اُلْعِلي حُبُّهُمُ اُلصَّافِي الُجَزْيِلْ مِثْلَ نَدَي اُلصُّبِح الْجَمِيلْ حبُّهُمُ اْلَقِوي اُلصَّحِيحْ كَطَيَّبِ اُلُّدْهنِ يَفيحْ لَهُمْ يُباَرِك اُلإْلِهْ وَبِاُلسَّلاَمٍ وَاُلَحْيَاةْ إِذْ يَسْلُكَونَ فِي وَدَادُ بِاُلْقَلْبِ وَاُللَّساَنْ مَعًا بِحُبٍ تَامّْ عَلَي مَدَى اُلأْياَّمْ كَاُلِعَطُرِ فَوْقَ اُلرَّأسْ تَزْهُو بِهِ اُلأْغْرَاسْ كَمَسْحَةِ اُلتَّقْديِسْ فِي سَاَعِة اُلتَّكْرِيسْ بِاُلَخيْرِ وَاُلإْنْعَاْم عَلَيَ مَدَى اُلأْيَّامْ