(وسط الآلام أراكَ إلهي وفي الزحام تُنيرُ طَريقي فأتي إليكَ أطرَحُ خوفي (فأنتَ يَسوُعي (وسط الدروب أنتَ رفيقي وفي الممات أنتَ نصيبي فأتي إليكَ أطرَحُ خوفي (فأنتَ يَسوُعي وسط الأحزان تُعَزّي حياتي وسط الأشواك تُمْسِك يميني)2 وَثِقَتي لديكَ وضيقي في يَدَيكَ ماسكًا يديَّ)2 معي في الغُربة أنتَ صديقي وفي السماء أنت حبيبي)2 وَثِقَتي لديكَ وضيقي في يَدَيكَ ماسكًا يديَّ)2