مَنْ قد أتاني من عُلاه قلبي الذي في الشر تاه من أجلنا نحن الخطاه وهو الإله معطي الحياة لست أهلًا لذا الفداء كل عتاب وفناء وبذل عني الدماء ومانحًا لي العزاء إزاء هذا صامتًا وكان صوتي خافتًا وعلى ظهري رابتًا وظل حبي ثابتًا ها قصتي مع الإله أتى إلي طالبًا ذاق الآلام إلى التمام منسحقًا من أجلنا قلت لنفسي إنني بل إنني مستاهل لكنه أحبني مريحًا قلبي الكسير لم أحتمل أن أقف فورًا هرعت نحوه فضمني لصدره يعمني كل السلام