نَحنُ عبيدَكِ يا والدَةَ الإله نَكتُبُ لكِ آياتِ الغَلَبة يا جُنديّة قاهِرة ونقدِّمُ الشكر لك كمُنقَذينَ من الشَدائِد لكن بما أن لكِ العِزَّةَ
التي لا تُحارَب أَعتِقينا من أصنافِ الشدائد حتى نصرُخَ إليك:
إفرَحي يا عَروسَةً لا عَروسَ لها