مَنْ بالسُّؤلِ يَمْضي عَنِّي صَوبَ الحَنَّانْ؟
إنَّ إثمي ضَخْمُ الحَجْمِ يَعْدو الغُفرانْ!
نَشْدو الآبَ بَابَ الخَيرِ لِلأبْرارِ
نَحْني الرَّأسَ لِلقُدُّوسِ إبنِ الباري
نُهْدي الشُّكرَ روحَ الحَقِّ مُعْطي الغُفرانْ
مَنْ قَدْ تَابَ يَلْقى مِنهُ مِلْءَ الرِّضوانْ