مَنْ سَيَفْصِلُنَا عَنْ مَحَبَّةِ الْمَسِيحِ أَشِدَّةٌ أَمْ ضِيْقٌ أَمِ اضْطِهَادٌ
أَمْ جُوعٌ أَمْ عُرْيٌ أَمْ خَطَرٌ أَمْ سَيْفٌ؟
كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ أنَّنَا (مِنْ أَجْلِكَ نُمَاتُ كُلَّ النَّهَارِ) 2
قَدْ حُسِبْنَا مِثْلَ غَنَمٍ لِلذَّبْحِ وَلَكِنَّنَا فِي هَذِهِ جَمِيعِهَا يَعْظُمُ انْتِصَارُنَا بِالَّذِي أَحَبَّنَا كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ أِنَّنَا (مِنْ أَجْلِكَ نُمَاتُ كُلَّ النَّهَارِ) 2
فَإِنِّي مُتَيَقِّنٌ لاَ مَوْتَ وَلاَ حَيَاةَ لاَ مَلائكَةَ وَلاَ رُؤَسَاءَ وَلاَ قُوَّاتِ
تَقْدِرُ أَنْ تَفْصِلَنَا عَنْ مَحَبَّةِ اللهِ
كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ أنَّنَا (مِنْ أَجْلِكَ نُمَاتُ كُلَّ النَّهَارِ) 2
وَلاَ أُمُورَ حَاضِرَةً وَلاَ مُسْتَقْبَلَةً وَلاَ عُلْوَ وَلاَ عُمْقَ وَلاَ خَلِيقَةَ أُخْرَى تَقْدِرُ أَنْ تَفْصِلَنَا عَنْ مَحَبَّةِ اللهِ محبة الله التي لنا
( فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنَا )2