مستر عنه الوجوه كعرق أرض يابسة لا منظر فنشتهيه لكنه ذاك الذي محتقر منا هنا قد عاش فيما بيننا ولا جمال أو غنى تحمل أوجاعنا
يسوع يسوع يسوع يسوع فداؤنا سلامنا رجاؤنا متوج طول المدى مليكنا
نعم ضللنا كلنا وهو عليه قد حمل فسيق للصلب كشاة ومات عنا ودفن ملنا إلى طريقنا آثامنا جميعنا محتملًا تعييرنا في القبر مع أشرارنا
كان عقابنا اللهيب لكن حبه العجيب فجاء من أعلى سماه وقام فاتحًا لنا وكان عدلًا موتنا لم يحتمل هلاكنا كي يصلب في أرضنا باب الحياة والهنا