ما كان لي ربحًا لقد حَسِبْتُهُ وليسَ شئٌ غَيرهُ خَسَارَةً مِنْ أجلِ فادينا المسيحْ أطلبهُ لأستريحَ
لو كُنتُ حتَّي ألآنَ أرضي بشرًا فليُرْضِ كُلُّ واحدٍ ما كُنتُ عبدًا للمسيح ابن العليّ قريبهُ للأفضَل
ليسَ لنا يا نفسْ وعدٌ واحدٌ فأسرعي أنْ تُصغي نظيرَ إبراهيمَ لكنْ أكثرُ للهِ في ما يأمرُ
مخلصي الحبيبَ إن أدنُ إليكْ فلستُ أرهبُ العِدى وأنت تدنو نحوَ نفسى يا كريمْ وأنتَ في قلبِي مُقيمْ