مَا أَعْظَمَ اُلْحُبَّ اُلَّسنِي صَارَ اُلَّشِريفُ كُالدَّنِي يَا مَنْ سَمِعْتُمُ اُلَّدَا رُدُّوا عَلَي اَلآبِ اُلصَّدَي حُبُّوا كَمَا أُحْبِبْتُمُ اُلُحْبُّ شَرْطٌ قَدْ لَزِمْ بِاُلْحُبَّ كُلٌّ يَعْتَصِمْ لاَ كِبْرِيِاَءَ لاَ حَسَدْ بَلْ بَرَكَاتٌ وَمَدَدْ فِي اُلْحُبَّ تَصْدِيُق اُلْمَقَالْ اُلُحْبَّ إكُلِيلُ اُلَجُمَالْ فِي اُلْحُبَّ أَمْنٌ وَنَجَاحْ فِي اُلْحُبَّ تَكْمِيلُ اُلْصَّلاَحْ مِنْ خَالِق لَمْ يَنْسَنِي مُفْتَقِرًا وَهْوَ اُلْغَنِي يَا مَنْ قَبِلْتُمُ اُلْفِدَا يَا مَنْ أَخَذْتُمُ اُلْهُدَى أَعْطُوا كَمَا أُعْطِيُتُم فَرْضٌ كَرِيمٌ قَدْ رُسِمْ مِمَّنْ لِفَاِديِه خُتِمْ لاَ ظَنَّ سُوء فِي أَحَدْ فِي اُلُحْبَّ مَا طَالَ اُلأْمَدْ فِي اُلْحُبَّ صَبْرٌ وَاُحْتِمَالْ فَضْلٌ وَمَجْدٌ لاَ يُزَالْ فِي اُلْحُبَّ سِتْ وَسَمَاحْ فَاُلْحُبَّ يَا نِعْمَ اُلْوِشَاحْ