مَا أعجبَ الحبُّ الذِي حُبُ القِدير المنقذِ لهُ ينابيع السمَا لكنهُ منَ الظمَا بجُودهِ عندَ الوفاهْ لأنهُ فادِي الخطاهْ يَا منبعَ الحبّ اسقنِي أروِ ظمائَي وأهدنِي بِه النفُوسُ تغتذِي فادِي بِني الإنسانْ وكُلُّ غمرٍ قدْ طمَا قالَ أنَا عطشانْ أعادَ للموتَي الحيَاهْ ومانحُ الغفران ماءَ الحياةِ واشفِني إليكَ يَا رحمانْ