لم يعد لي فيكِ شيءٌ يربطني أو أشياء لم يعد لي فيكِ شيءٌ يربطني أو أشياء وهويت أن أنسلخ .... وأصير فداء فأخذت جحرًا لي مأوى فأخذت جحرًا لي مأوى فجعلت من الصخرَ وِسادة لعُنت بسببي في القِدَمِ أطلقني الرحم إلى يديكِ أطلقني الرحم إلى يديكِ يكفينا ما نظره آدم سألت نفسي سألته فيما يهتم الأحياء سألت نفسي سألته فيما يهتم الأحياء هل تتساوى الأشياء والغدٌ كالأمس سواء من يحمي مولود المرأة من يحمي مولود المرأة لم يعد لي فيكِ شيءٌ يربطني أو أشياء ومن يصغي لصوت الحقِ ومن يلبي أي نداء ومن يصغي لصوت الحقِ ومن يلبي أي نداء لا يوجد فيكِ ما يحمني لا يوجد فيكِ ما يحمني وكان حصادي هو تعبي ما عاد يخدعني ضوءك أو يجذبني لون ضياك فلم يبقي لي من عندك فُتاتً من الأهواء لست لك يا فانيةُ لا احتسب من الأحياء لم يعد لي فيكِ شيءٌ يربطني أو أشياء لم يعد لي عِندك اسمٌ يتبعُه أيُ أسماء لم يعد لي عِندك اسمٌ يتبعُه أيُ أسماء وهويت أن أنسلخ .... وأصير فداء وصار سكني البيداء وصار سكني البيداء والأرضٌ باتت ليَّ سماء والشوك انبت ثمارًا فهل تهويني لك غذاء فهل تهويني لك غذاء وذاقه من طاعة لحواء والكل يلهث في سعيه والعمر يضيعُ هباء والكل يلهث في سعيٍ والعمر يضيعُ هباء هل تتساوى الأشياء والغدٌ كالأمس سواء من أجواءٍ هوجاء من أجواءٍ هوجاء لم يعد لي فيكِ شيءٌ يربطني أو أشياء فالظل يصنعه النور، ويغيب العمر كغطاء فالظل يصنعه النور، ويغيب العمر كغطاء أو سِترٌ ينفعني غطاء أو سِترٌ ينفعني غطاء وخبزى حصدته بشقاء يا امرأة حينٍ تغوي أو تتلون كالحرباء فلم يبقي لي من عندك فُتاتً من الأهواء لست لك يا فانيةً لا احتسب من الأحياء لم يعد لي فيكِ شيءٌ يربطني أو أشياء