قَبْلًا طَلَبْتُ عَوْنًا مِنْ خَالِقِي المَنْانْ
والآنَ عَوْني رَبِّي الوَاحِدُ الرَّحْمَانْ
وَلَمْ أُحَقِّق قَبْلًا مَنَاليَ النَّجَاهْ
واليَوْمَ عَنْ يَقِيْنٍ وَجَدْ تُهُ الحَيَاْة
وَسَابِقًا سَعَيْتُ لِلذَّاتِ بِاجْتِهَادْ
والآنَ جُلُّ سَعْيِي لِمَنْ عَلَيَّ جَادْ
عَلَيْهِ أُلْقِي نَفْسِي وَلَسْتُ فِي ارْتِيَابْ
سأحْظَى في رُؤيَاهُ يَوْمًا عَلَى السَحَابْ