1- قابلًا حمل صليبى راضيًا إنكار نفسى فهو لى أسنى نصيبٍ إن جفانى الناس طُرًا اتبعُ الفادى الأمينْ وارتدا العارِالمُهين وهو مولاى القريبْ فهو لي أسنى نصيبْ
2- مالكٌ كل البراياَ كلُ شئِ فى السمَّا وألْ ليس لى خلٌ سواهُ ؛ُبهُ أقصى مُرادي وهو باريها العَليّْ أرضِ لىِ ما دام لي إنني أبغي رضاه كيف لا وهو الاله
3-ليسَ ضيقُ واضهادٌ يفصْلِنِّي عن رضاهُ فهو لي كنزٌ ثمينٌ عِندهُ قلبى مقيمٌ ليس شئٌ في الحياهْ فهو ربي لا سواهُ وهو لي حصنٌ حصينْ فهو لي كنزٌ ثمينٌ
4- فلذا أحيا هنا في ال راجيًا بَعْدَ ارتحالي فسلامٌ وخلودٌ وسرورٌ أبدىٌّ أرضٍ كالضيفِ الغريبْ أن أرى وجْه الحبيبْ عند ذياك الودودْ فسلامٌ وخلود