1- فِي مَوكِبِ جَيشِ الغَالِبينْ فَادي حَياتِي عَلَي الصَّليبْ عِندما شَمْسي مِنْ هُنا تَغِيبْ أَدْخُلُ مَجْدًا قَدْ أُعِدَّ لِي 2- وَعِندَما تُفْتَحُ الأَسْفاْر يُنادَي إِسْمِي مَعَ الأَبْرارْ رُغْمَ أَنَّني أَوَّلُ الُخطَاةْ إِلاَ أَنَّني نِلت نِعْمَة 3- فِي مَوْكِبِ جَيشِ الغَالِبينْ يَا فَاتِحًا أَبْوابَ الخُلُودْ حَوَل عَرْشِكَ الأَمْجَدِ العَظِيمْ حَيْثُ تَرفَعُ لَكَ شُكْرَنا 4- حَيثُ نَرَوي وَجْهَكٍ الَجَمِيلْ يَحْكِي لَنا سِرَّكَ العَظِيمْ حُبَّكَ لَنا وَافتْدائِكً عِنْدَ ذَا نَشْدو مَجْدًَا لاسْمِكَ سَوفَ أسيرُ مَعُ يَسوْع قَائِد الَجيشِ العَظيمْ عَنْ يَقينٍ أَضِئُ هُناكْ قبلَ تَأسِيسِ الأَفلاكْ وَيُؤخَذَ سِفرُ الحَياةْ وأسير لِلقَاهْ فِي الَجحِيمِ نَصيبي هُنَاكْ حَسَبِتَ لِي بِرَّ ذَاكْ سَوفَ أَسِيُر يَا يَسوعْ يَا حَياةَ المُؤمِنينْ كَمْ سَيَحْلو لَنا الجٌلُوسْ يَا مُخَّلصَ النُفوسْ نَسَمعُ صَوْتك الَحنونْ قِصَّة الحُبَّ العَجيبْ لِعُصَاهٍ قُسَاةِ القُلوبْ أيَا رَبَّنا المَحْبوبْ