دربَ الجلجلة المهيبة، سارها ربُ
الأنام ، رُغم الأحزان الرهيبة والآلام، وتفانى ابنُ العلي في حُبه لكَ ولي، فمشى دربَ الصليبِ حتى جلجلة الآلم.
ذاك الدم الكريم، مُطَهِّرُ الأثيم، شقَّ طريقُه نحو أورشليم.