فلنفرح يا مؤمنون في الشعانين العظيم جاءَ ربّنا الحنون زائرًا أورشليم (2).
لاقَاهُ جَوقُ الأطفَالْ صارِخينَ مُنشِدينْ: هُوشَعنا مِلْءَ الأجيال يَعلو فَوقَ الكارُوبِيمْ.
حَلَّ اللهُ بَينَنا مِثلَ إنسانٍ مِسكِينْ، شَالَنا مِنْ ذُلِّنَا فَلْنَشكُرْهُ سَاجِدِين.
إِرتَجِّتْ أُورَشَلِيم بِالصِبيَانِ الصَّارِخِينْ، بالإِنشَادِ والتَّرنِيمْ لِلآتِي الفَادِي الأَمِينْ.
غَنُّوا المَجدَ الأَعظَمَا يا أَجواقَ المؤمنينْ إِبنَ اللهِ الأَكْرَمَا سَبِّحُوهُ رَافِعِينْ.
بَينَ أَجوَاقِ السَّمَا فِي أَجوَاقِ القدِّيسِينْ، مَجدًا حَيًّا أعظَمَا غَنُّوا فَادِي العالَمِين.