عَلَيْكَ تَوَكٌلْتُ ياَ سَيدٌي فَأَنْتَ فَكَيْفَ يقُاَلُ لِنَفْسيِ اُهْرُبوُا أَيَادي اُلْخُطَاةِ لَقَدْ قَوِيَت وَأعْمِدةُ اُلْحَقٌ إنْ زُلْزِلَت لأًنٌ اُلإْلِهَ بِمقَدسِهِ فَيمْتَحِنُ اُلأْتقْيِاَء رَاحِمًا وَبِالْعَدْلِ وَاُلْحَقٌ يُجْرِي اُلْقَضَا وَكُلٌ آمِينٍ يَرَي وَجْهَهُ اُلقْدِيُر اُلْعَظيِمُ اُلْجَلالْ وَطيُروا سَرِيعًا لأِعْلَي اُلْجبِاَلْ لَرمْيِ اُلٌتقِيٌ بِسَهْمٍ مُمِيتْ فَإنٌي بِسِترِ إلهيِ أبِيتْ وَكُرسيٌهُ فيِ اُلسٌماَ لِلأْبدْ وَيُبْغِضُ كُلٌ ظَلُومٍ فَسَدْ يجُاَزِي اُلأْثِيمَ اُلْجَزَاءَ اُلأْليمْ وَيَلْقَي اُلْهَناَءَ بِدَارِ اُلنعٌيمْ