وكان ينادي الآب يقول له الوقت جه كاس العذاب اتملا وأنا جاي ليه وإنت أبويا اللي تقدر على كل شيء
ده في ليل وفي البستان يسوع في حزنه كان مأسور في حب ومغمور بالألم
وكان صوته بيروح أنين قلبه مجروح واصل علشان حبايبه للسما وكان بيحاربه الخوف وهو الإنسان بيشوف تفاصيل ألم صليبه من هنا
وكان عرقه بيسيل كدم بالحب يقول هو القدوس هايشيل خطايانا وإزاي هايروح يموت إزاي عشان ينقذ م الموت حتى اللي بيصلبوه بكل إهانة