بصقوا في وجهه ولكموه حتى تلاميذه قد تركوه خلعوا رداءه واقترعوا وبالسياط قد جلدوه صلب كشاة من الجنود مع أنه رب الجنود لطم بوجهه وهو المعبود تحمل هذا كما موعود كان وديعا مثل الحمام وسط الإهانة والآلام قالوا عنه أسوأ كلام مع أنه ملك السلام