فِي جَوقِ
الرُسلِ رَبُّنَا آتٍ مِن طُورِ الزَيتُون أليَومَ فِيَّ تَمَّ قالْ سِرُّ الأنبِيَا المَكنُون نَادَى بنُ يَسَّى الأطفَال زَكَريَّا بِالأمْثال يَعقُوبُ نَادَى الأجيَال قومِي يَا بِنتَ صِهيُون سَبِّحِي الرَبَّ الحَنُون
يَا قُدسُ،
يَا أورَشَلِيم لاقِي الرَبَّ بِالتَرنِيم مَولاكِ اليَومَ يَأتِيكِ يَرتَاحُ فِيكِ يُقِيم آتٍ مِن بَيتَ عَنيَا فَادِيكِ مُحيي الدُنيَا أقبِل يَا يَومَ الفِدَاء يَومَ الجَمْعِ لِلأبنَاء يَا عِيدَ الفِصحِ العَظِيم