السلامُ عليكِ أيتها الملكةْ فخرُ العذارى والأُمهاتْ لأنَّ كلَّ فمٍ ذَلِقٍ فصيحٍ بَليغْ لا يقدِرُ أنْ يُقرِظْكِ بما يَليقُ بكِ وكلَّ عقلٍ يَحارُ في تأمُّلِ ولادَتِكِ فَباتِّفاقِ الأصواتْ إياكِ نُمَجِّدْ.