وأنا كنت رايح جهنم لكنه رآني وتحنن وشفاني من كل جروح وملاني أفراح بالروح أصله لأجلي مات مذبوح يسوع الحلو الغالي لقاني وغير حالي بدل حزني لأغاني والروح رجعت لي تاني في عاري وأنا خجلان متروك بين حي وميت مطروح ولا فيش إنسان قرب لي ومشاعره حنت دا جاني وقلبه رقيق نجاني وصار لي صديق ما عاتبني وأنا الغلطان وعاملني بكل حنان رآني وأنا مغلوب من شهوة حنت لي راسي