إنت فين إنت فين سألت نفسي إنت فين بره السفينه جوه السفينة ولا بين الإتنين ولحد إمتى هابقى محتار إمتى أنا هأخد قرار
هل يا ترى أخر المشوار هيعدى ليلى و أشوف النهار مد إيدك خد بإيدي قبل ما يتقفل الباب عايزك ملكي وسنيدي د أنا ضاع عمري ف سراب