1- مَنْ يَشكو مُخْتاري اللهْ؟ اللهُ هُوَ المُبَرِّرْ. فَمَنْ يَقْضي عَلَيْنا. المَسيحُ هُوَ الَّذي ماتَ بَلْ قامَ أَيْضاً، وَهْوَ عَنْ يَمينِ اللهْ. وَهْوَ يَشْفَعُ فينا.
2- فَمَنْ يَفْصِلَنا عَنْ مَحَبَّةِ المَسيحْ؟
أَشِدَّةٌ أَمْ ضيقٌ أَمْ جوعٌ أَمْ عُرْيٌ أَمْ خَطَرٌ أَمِ اضْطِهادٌ أَمْ سَيْفٌ كَما كُتِبَ؟ لَكِنّا مِنْ أَجْلِكَ نُماتُ النَّهارَ كُلَّهُ وَقَدْ حُسِبْنا مثْلَ غَنَمٍ لِلذَّبْحِ. إِنّا في هَذِهِ كُلِّها نَثِقُ بِالَّذي أَحَبَّنا.
3- فَإِنّي لَواثِقٌ بِأَنَّهُ لا مَوْتَ وَلا حَياةَ وَلا مَلائِكَةَ وَلا رِئاساتٍ وَلا قُوّاتْ، وَلا أَشْياءَ حاضِرَةً وَلا مُسْتَقْبَلَة، وَلا عُلْوٌ وَلا عُمْقٌ وَلا خَلْقَ آخَرَ يَقْدِرُ أَنْ يَفْصِلَنا عَنْ مَحَبَّةِ اللهِ الَّتي هِيَ في المَسيحِ يَسوعَ رَبِّنا.