إِلَيْكَ صَوْتيِ فَأسْتَمِعْ وَبِخَلَاصِكَ اُسْتَجِبْ وَنَجنَّيِ مِنْ مُبْغِضِي لاَ يَغْمُرَنَّي سَيْلُهَا يَا رَبُّ لِي اُسْمَعْ وَاُسْتَجِبْ اُنْظَرْ إَلَّي وَاُلْتَفِتْ وَلاَ تَكُنْ بِحَاجِبٍ لأِننَّيِ فِي ضِيَقٍة ثُمَّ إِلَي نَفْسِي اُقْتَرِبْ لَقَدْ عَرَفْتَ خَجَلِي اَلْعَاُر قَدْ أَمْرَضَنِي قَدِ اُنْتَظَرْتُ رِقَّةً يَاَ ربُّ فِي وَقْتِ رِضَاكْ بِرَحْمَة لِي مِنْ عُلاَكْ كَذَاكَ مِنْ عُمْقِ اُلْمِيَاهْ وَلاَ تُفَارِقْنيِ اُلْحَيَاةْ فَأَنْتَ صَاِلحٌ رَحُومْ كَرَحْمَة لَكَ تَدُومْ وَجْهَكَ عَنْ عُبَيْدِ كَا أَرِسْلْ إَليَّ عَوْنَكا وَفُكَّهَا مِنْ كُلَّ ضِيقْ فَكُنْ خَلاَصِي وَاُلرَّفِيقْ وِاُلَقْلبُ قَدْ تَكَسَّرَا تَعْزِيَةً فَلَمْ أَرَي