يا زَكَرِيَّا لاقِ العَليا أَلرَّبَّ الحَنَّانْ راكِباً على الأتانْ.
حَوْلَيْهِ الرُّسْلُ
وَالأنْبِياءُ
أَصْواتُ الأطْفالْ هُوشَعْنا مِلءَ الأجْيالْ.
هَذي البِيعَه
بالتَّهْلِيلِ
تلْكَ صِهْيُونْ
بِاسَتِهْزَاءٍ
هذِه تَدْعُو
أَلأطْفالَ لِلتَّسبِيحِ
تِلْكَ تَدْعو
لِلتَّجْديفِ
وَالتَّجْرِيحِ!
هذِهْ
صاحَتْ:
قامَ راعٍ للأجيالِ!
تِلكَ قالَتْ:
إلاّ مُوسى هَذِي: أيُّ وَهْجِ نُورٍ
للآفاقِ!
تِلْكَ: ما لي مِنْهُ نَفْعٌ
في أسْواقي!
نَشْدْو الآبَ
مَنْ أعْطانا المَاشِي بَيْنَ حَشْدِ الشَّعْبِ
نَشْدُو الرُوحَ
القُدْسَ الحَاكِي لِلْثالُوثِ نَتْلُو الحَمْدَ لِلأجْيالِ!