ياَ رَبُّ مَا أَحلَى اُلسَّلاَمْ مُذْ جَاءنَا فَادِي اُلأْنَامْ ذَاُ السِّلْمُ مِنْ رَبَّ اُلْفَدِى عَجِيبُ هذَا سَلاَمٌ لِي يَدُومْ هَذا بَلِي قَهْرَ اُلْخَصْوُمْ إنْ خَارَ عَزْمِي أَوْ فَتَرْ إذْ قُوَّنِي فَادِي اُلْبَشَرْ لاَ خَوْفَ فِيِهِ لاَ اُضْطِرَابْ أَسْمَتي مَوَاعِيدِ اُلْكِتَابْ قَدِّس فُؤَاِدي بِاُلْحُلُولْ وَاُجْعَلْ سَلاَمِي كَالُسُّيُولْ لِلقْلَبِ بِاُلإِيْمَانِ بِاُلصِّفْحِ وَاُلْغُفْرَانِ عَذْبٌ لَذِيذٌ سَرْمَدًا يَطِيبْ فِي اُلنَّفسِ وَاُلأْفكَارِ إِبْلِيسَ وَاُلأَوْزَارِ حُبيِّ فَلاِ يَنْسَانِي أَبْصَارُهُ تَرْعَتانِي بَلْ رَاحَةٌ مِنْ إِثْمِي حُلْوٌ لَذِيذُ اُلطَّعُمِ فِيهِ بِرُوحِ اُلْقْدسِ يَجْرِي وَيُرْوِي نَفْسِي