يا ابنَ اللهِ مَن ذاقَ الآلامَا، ماتَ زارَ الأمواتَ ثمَّ قامَا.
بَلِّغ أُختَنا ميناءَ الأمينْ، وانظِمْها في الأبرارِ والصدِّيقين.
أُختَنا سِيري نحوَ الملكوتْ، فالقُربانُ للدَربِ زادٌ وقوت.
بالثوبِ الزاهي من ماءِ العماد، أَخلِي القبرَ وادخُلي أرضَ الميعاد.
ربِ أَحْيِي مَوتانا المؤمنين، نالوا القربانَ وهو للروحِ قوت.
أيها الفادي الآتي يومَ الدين، أَجلِسهُم عن يُمناكَ في الملكوت.