وقامَ ايليّا كالنار وتوقَّدَ كلامُهُ كالمشعل، ما أعظم مجدك يا ايليا في عجائبك.
- أيها الذي استدعاك الربّ الى جبلِ الكرمل للصلاةْ أنت الذي أقمت ميتًا من الموتْ ومن الجحيم بكلامِ العليّ.
- روحُ الربِّ عليَّ لأنهُ مسَحَني لأُبَشِّرَ المساكين أرسلني لأشفي القلوب لأُنادي للأسرى بالحرية للعميان بعودةِ البصرِ إليهم لأُحَرِّر المظلومين.
- إليكَ في السماءْ نرفعُ الدعاءْ يا نبيَّ الربِّ يا ايليا. ما أعظم مجدك يا ايليا في عجائبك.