(1) وَرَاءَكَ يَحْلُو الْمَسِيرُ
إِلَى حَيْثُ خُضْرِ الْمَرَاعِي فَفِي اللَّيْلِ أَنْتَ رَفِيقِي وَفِي الْمَوْجِ أَنْتَ شِرَاعِي
أُطِيعُكَ يَا رَبُّ أَكْثَرْ
مِنَ النَّاسِ كُلَّ الْحَيَاةِ
وَأَحْمِلُ دَوْمًا صَلِيبِي بِصَبْرٍ وَطُولِ أَنَاةِ
(2) كَلامُكَ شَهْدٌ لِحَلْقِي وَصَايَاكَ لَيْسَتْ ثَقِيلَه بِهَا تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ
وَتُشْفَى النُّفُوسُ الْعَلِيلَه
إِذَا مَا سَمِعْتُ لِصَوْتِكْ
وَسِرْتُ بِخَوْفٍ أَمَامَكْ
تُلَذِّذُ نَفْسِي إِلهِي وَيَمْلا قَلْبِي سَلامُكْ