مسيحنا فوق الزمان
ليس لكونه حدود
بل قائم قبل الأكوان
وقبل أول الجدود
وظله عبر الأزمان
في شخص موسى أو داود
وفي شرائع اللاويين
كان لشخصه وجود
1 كان في الذبائح الدموية
كما ذبح عن خطايانا
كان في تقدمة القربان
جسده ودمه أعطانا
2 كان في الكهنوت المقدس
كما قدم لهم لبانا
كان في ذبيحة الكفارة
مات وقام فأحيانا
3 كان في شرائع التقديس
ككلمته تطهر إيانا
كان في المحافل والأعياد
بذكره نفرح أزمانا