مسيحنا فوق الزمان
ليس لكونه حدود
بل قائم قبل الأكوان
وقبل أول الجدود
وظله عبر الأزمان
في شخص موسى أو داود
وفي أستير وراعوث
كان لشخصه وجود
1 كان أن أستير قد شفعت
عند الملك عن اليهود
كان أن يسوع ذبح كحمل
دمه يشفع بلا حدود
2 كان اذ حسد هامان مردخاي
على ذات الخشبة صار مصلوب
كان إذ مات يسوع بالصليب
قيد إبليس فصار مغلوب
3 كان في قبول بوعز لراعوث
رمز قبول الأمميين
كان في زواج بوعز منها
كإتحاد يسوع بالمؤمنين