ق: وهذا ما يبهجنى من جرحى قد ضمدنى حتى انقضاء الغربة انقذنى من دينونتى فكل فرحتى به فإنى داخل قلبه وقد غمرنى بعطفه وروانى من ينبوعه
1- 2- 3-