لاِسْمكَ اُلقدوسِ نُهدي بِاختيارٍ رُمتَ تَفدِي قَابلًا مَوتَ اُلصليبِ مِنْ يَد اُلعدلِ اُلرهيبِ بَانَ حُبُّ الله لَما أيهَا اُلناسُ هَلما كُلُّ مَا نِلبناهُ مِنهُ أَنتَ مَن قَد قَالَ عَنهُ أَنتَ يَنبوعُ الُعطاياَ أَنتْ قُدوسُ اُلبرايَا فَلذِا مِن فيضِ حبٍ لأِسمكَ اُلقوسِ نُهديِ كُلَّ شُكرٍ يَا كَريمْ جِنسنَا اُلعاصيِ اُلأثيمْ شَاربًا كأسَ اُلغضبْ إنَّ فِي هذَا اُلعجبْ قَالَ يَدعو مِن عُلاهْ وَاشربوُا مَاء اُلحياةْ بِاسمكَ اُلسامِي اُلعجيبَ إنَّ هذَا اُبني الحبيبْ أَنتَ خَيرُ الأكرمينْ رَبنَا اُلبرُّ الأِمينْ بِسرورٍ مُستديمْ كُلَّ شُكرِ يَا كَريمْ