فوق بحرٍ من زجاج
خلف أسوار السماء
قد بدا جيشٌ عظيمٌ
راكبٌ سُحب الهواء
بإنتظار صوت بوقٍ
يحملُ صدا نداه
قد اُعِد كل شئٍ
(قد أتى يوم اللقاء) (2)
فوق بحرٍ من زجاج
خلف أسوار السماء
سوف أبقى مع حبيبي
منقذي من الشقاء
من قضى عني وأعطاني
بصلبِه رجاء
وأُقيم لما كي يُعد
(لي مكاناً في العلاء) (2)