غَني بِحمدٍ وَثنا إذْ يَنتهِي لَيلُ اُلشقاَ نَفسِي غَني بِالسرورْ وَأهْتفِي مَدي اُلدهورْ لَكَ أنَا مُنقْذي خَلصتنِي بِرحمٍة لِذاكَ أبقَي ثَابتًا مُغنيًا مُرنمًا لله يَا نَفسْ وَتشرقُ اُلشمسُ لِلمخلصِ اُلكريمْ بِخلاصِه اُلعظيمْ أُقدمُ اُلشكَرا مِن ضَيقةٍ كُبري فِي ظلِّ ربِّي اُلبارّ لاسمكَ لْلأدهارْ