طُوبَي لِمنْ يَخْشَى ومنْ يكُونُ سالكًا تأْكُلُ بالهنَا تشبعُ منُه دائمًا زوجتُكَ الفُضلَى تملأُ بيتكَ رضًي بنُوكَ بالبهَا علي موائدِ الهنَا كمثلِ أغراسٍ ممتلئينَ قوةً وهكذَا يُعطَي لكَ يُباركُ العلِي تُبصرُ مجدهُ مجدَ كنيسةِ الفدَا تعيشُ بالهنَا إنَّ سلامَ ربنَا ربَّ السماءِ البارْ فِي الحقَّ باستمرارْ من كد أيديكا والخيرُ يأتيكَا ككرمٍة تُثمرْ وهوَ بهَا يُزهرْ والعزَّ يظهرُونْ حولكَ يجلسُونْ لشجرِ الزيتُونْ بالخيرِ يُثمرُونْ لكُلَّ مُستقيمْ منْ قُدسِه الكريمْ علَي مدَى الحياةْ معْ خيرِ أتقياهْ ترَي بنِي البنينْ علَي التقِي الأمينْ