سوف يأتي يسوع في سحاب مضيء يملك بلا انتهاء عهده بلا انقاء يرجع الحق والنور يهزم كل الشرور مع شروق ذلك اليوم السعيد سترى العيون ربنا المجيد وتحيط عرشه القلوب وتعظم اسمه الشعوب
هوذا يأتي يسوع ها سريعًا سوف يأتي هوذا يأتي يسوع فاستعدوا للقاه هوذا يأتي يسوع لاختطاف المؤمنين هوذا يأتي يسوع ساهرين مثمرين
آتي أيضا قالها الحبيب لا تظنوا إنني أغيب من قصور العاج والجمال كيما أخطف أحبائي في السماء تنتهي الأحزان فيها تسكنون باطمئنان آتي أيضا آتي عن قريب إنني آتي من سماء المجد والجلال إنني آتي لا بكاء لا ولا أشجان عندما آتي
في مجدي سوف أرجع وشعبي سوف أجمع كي ينظروا مجدي أعطيتهم وعدي في الوقت في الميعاد في بيتي في الأمجاد كي يعرفوا حبي أن يمكثوا قربي
كل شيء به خارج حبه سيعود ذا العجيب يدعو شعبه الحبيب عند ذا سوف نراه ندخل إلى حماه وبغيره ليس شيء يكون لا شيء سوى الظلام والشجون فنكون معه كل حين (ونغني دوما فرحين)2