سَبَقَتِ الصُّبحَ اللَّواتي كُنَّ مع مريم ، فوَجدْنَ الحجرَ مُدحرجاً عن القبرِ. وسمِعنَ من الملاكِ : لِمَ تَطلُبنَ مَن هُو في الضَّوء الأزليّ بين الموتى كإِنسانٍ ؟ أُنظُرْنَ لَفائِفَ الأَكفان. أَسرِعْنَ وبشِّرنَ العالمِ بأَنَّ الرَّبَّ قد قامَ وأماتَ الموت ، لأَنَّه ابنُ اللهِ المُخلِّصِ جنسَ البشر.