زدتني فيك انتظارًا إنَّ لي فيه حياةً بي قد استهزا الأعادي وتعزَّيتُ كثيرًا فاذكُرِ القولَ الكريمْ وعزاءً مُستديمْ لم أمِلْ عن شرعِكا وذكرتُ حُكمكا
غيْرَةٌ قد أخذتني تَرَكوا شرْعَكَ عَمْدًا وفرائضُكَ صارتْ وترانيمُ سروري مَنْ جَري أهلِ الشُّرورْ مُسْتَبيحينَ الفُجورْ بهجتي ولذَّتي في ديارِ عُربتي
قد ذكرتُ اسمكَ رَبِّي وحَفَظْتُ بابتهاجٍ صَارَ هذا يا إلهي ذاكراُ كُلَّ الوصايا في الَّيالي يا عظيمْ شَرْعَكَ السامي الكريمْ لي لأني مُتَّقيكْ حافِظٌ أقوالَ فيكْ