خَلٌصْ أَياَ رَبٌ اُلسٌماَ وَاُنْقَطعَ اُلأِمينْ مُفْتَخِرٍ مُمَلٌقِ إذْ يَصْرُخُ اُلْمِسْكِينُ ليِ أَقُومُ لِلإْسْعاَفْ أَجْعَلُهُ فيِ رَاحَه قَوْلٌ نَقيِ طاَهرٌ كَلاَمُ رَبٌي اُلْبَارْ مَمْحُوصَةٍ قَدْ صُفٌيَتْ عِنْدَ اُرْتِفَاعِ اُلأْرْدِياَ يَنْتَشِرُ اُلأْشْرارْ شَعْبَكَ مِمٌنَ قَدْ ظَلَمْ لأِنَهُ باَدَ اُلٌتقيِ وَلَيْسَ غَيرُ كَاذِبٍ يَخْدَعُ كُلٌ حِينْ قَالَ إلهُ اُلٌرأْفَةِ أٌنْقِذُهُ مِنْ ضِيقِهِ بِاْلعَدْلِ واُلإْنْصَافْ فيِهِ مَوَاعيِدٌ سَمَتْ كَفِضٌةٍ خَالِصَةٍ سَبعًا مِنَ اُلْمِرَارْ لِلْحُكْمِ فيِ وسَطِ اْلأمُمْ ياَرَبٌ أَنْتَ حَارِسٌ لأِبَدِ اُلأْدْهَارْ